ممـلكـةة ~ جـودي
أهــــــــــلآ وســــــــــــــــــــهـــــــــــلآ
نننورتتي ي عسسلههَ
رمــــــــــــــضــــــــــــــــــــــــــــــــآآن مـبإرككً
نورينأ وسسجللي ي حححلوهه
مع تححيإت آدآرهه ألمنتدى ~
ممـلكـةة ~ جـودي
أهــــــــــلآ وســــــــــــــــــــهـــــــــــلآ
نننورتتي ي عسسلههَ
رمــــــــــــــضــــــــــــــــــــــــــــــــآآن مـبإرككً
نورينأ وسسجللي ي حححلوهه
مع تححيإت آدآرهه ألمنتدى ~
ممـلكـةة ~ جـودي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

المواضيع الأخيرة
» بخصوص التجديدات .هام الرجاء دخول الجميع
عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  Emptyالثلاثاء يوليو 08, 2014 6:00 am من طرف NoOry

» رجعت لكككككككم,
عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  Emptyالثلاثاء مايو 13, 2014 10:34 pm من طرف ﺂﻟﻣ̝̚ﻟﮑھَہّ ﭴۆديٌ♥»

» شآركونا رأيكم مووووووضوووع روعة
عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  Emptyالجمعة يوليو 05, 2013 4:25 am من طرف sαωsαи✿

» هـــــــــــــآم
عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  Emptyالجمعة يوليو 05, 2013 4:21 am من طرف sαωsαи✿

»  في دبي .. أغلى عباءة في العالم بـ 17.6 مليون دولار
عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  Emptyالثلاثاء أبريل 16, 2013 7:06 pm من طرف آية *

» قوآنين آلرتب آلرجآء آلدخووووول للكل ْ
عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  Emptyالأربعاء أبريل 03, 2013 6:56 pm من طرف JoJo..~

» لطلبات البطاقات الشخصية
عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  Emptyالسبت مارس 30, 2013 6:24 pm من طرف ﺂﻟﻣ̝̚ﻟﮑھَہّ ﭴۆديٌ♥»

» رمزيات مسن
عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  Emptyالجمعة مارس 22, 2013 11:28 pm من طرف ﺂﻟﻣ̝̚ﻟﮑھَہّ ﭴۆديٌ♥»

» طلبآت آلسكرأبز
عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  Emptyالجمعة مارس 22, 2013 11:27 pm من طرف ﺂﻟﻣ̝̚ﻟﮑھَہّ ﭴۆديٌ♥»


 

 عشرة من عجآئب قدرة الله . . .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ﺂﻟﻣ̝̚ﻟﮑھَہّ ﭴۆديٌ♥»
¬ آلمديرهہ آلععآمهہˇ
¬ آلمديرهہ آلععآمهہˇ
ﺂﻟﻣ̝̚ﻟﮑھَہّ ﭴۆديٌ♥»


انثى | مٍڛآھٍمٍآٺۑ~ : 96
| ڹقآطۑ~ : 170
| تُقَٱيّميّ~ : 4
|ٺآرۑڿ ٺڛچۑڵڪ~ : 29/02/2012

عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  Empty
مُساهمةموضوع: عشرة من عجآئب قدرة الله . . .    عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  Emptyالجمعة أغسطس 03, 2012 2:18 am

من عجائب التدبير الإلهي في مشهد الصراع بين الإسلام ، وأعداءه ، المتضمّن
آيات الله الباهرة ، التي لايراها إلاّ أهلُ البصيــرة ، المهتدون بنور
الوحي ، المليئة قلوبهم بضياء اليقين ، ما يلــــي :


1ـ في الوقت
الذي امتلأت بلادُ العرب سيما العراق ، والجزيرة ، من جيوش الصليب التي لا
تُوازيهــا ، أيّ قوة ماديّة في الأرض ، ومما لم يسبق له مثيل في التاريخ ،
كان من المتوقع وفق المعايير المادية أن لايبقى للجهاد اسم ، ولا لراية
القتال في سبيل الله رسم .


لكن الذي حدث ـ وسبحان العزيز الحكيم ـ
أنـّه لم تكن أصلا ،ومنذ عقود ، رايةٌ للجهاد على مستوى البصيرة في العلم
وإتباع السنّة ، والتخطيط المحكم ، والإعداد المتقن، والنكاية بالعدو ،
والعزيمة الماضية ،والأمل الراسخ بالنصر ، كما هو الحال اليوم ،

وأين ؟!


في
العراق نفسه ، الذي فيه قـد حلّت كلّ قوى الكفر العالمي ، والتي هـي أيضا ،
كانت قـد سعت بكلّ ما أوتيت من خبث ، ومكر ، لإجتثاث الإسلام من العراق ،
حتى أصبح مرتعا لكل الأحزاب اللادينية المعادية للفكرة الإسلامية ، فأصبح
اليوم محضن الإسلام الجهادي ،وفيه ترفع رايته ، وتتساقط أمامها كلّ الرايات
الأخرى .

فتأمل هذه العجيبة !

2 ـ في الوقت الذي حاز
الأعداء على مقاليد التكنلوجيا المعلوماتية ، وخططوا ليتمكنوا بها للسيطرة
على عقول المسلمين ، وليفسدوها ، وهيمنوا على الفضاء ، ليقعــدوا منها
مقاعد للسمع ، وليرصدوا مرور المعلومات في كلّ الأجواء ، كان من المتوقع أن
لايُسمع للإسلام صوتٌ ، فضلا عن صــوت كلمة الجهاد ، وصيحــة العزة ،


لكن
الذي حدث ـ وسبحان العزيز الحكيم ـ أنـّه لم تكن قطّ ـ ومنذ قرون ـ كلمةُ
الجهاد ، أرفع من اليوم ، ولم يحصل كذلك أنّ صوتَ العزة الإسلامية ، أكثر
طرقاً لأسماع البشر من هذا العصـتر ، بعزّ عزيز ، أو بذلّ ذليل ، طوعاً ،
أوكرهــاً ،


بل ذلك يعلن بالصوت والصورة أيضـا ، حتـّى لم يبق نورٌ
من نور هذه الشعيرة الإسلامية العظيمة ، التي هي ذروة سنام الإسلام ، إلا
وبلغ أقاصي الأرض ، بقوّة واستعلاء شامخين ، حتى اعترف وزير دفاع أقوى دولة
في العالم أمريكا ، أن الإعلام الجهادي ، متفوّق على الآلة الإعلامية
الأمريكية .

فتأمل هذه العجيبة!


3ـ في الوقت الذي كانت
الصفوية العنصرية في إيران ، تحشد السلاح المدّمر ، وتنفق المليارات على
مخطط ماكر للسيطرة على العراق والجزيرة ، طامعة في العدوان على المسلمين ،
كان من المتوقـّع أن تبلغ أهدافها الخبيثة ، لكــــن الذي حدث ـ وسبحان
العزيز الحكيم ـ أن الله تعالى قـد أعــدّ الظّالمين ، ليسلّطهم على
الظالمين ، فجاء بالقوات الصليبية :


ـ لتنال حظّهــا من العقوبة
الإلهية على يد المجاهدين ، فتصِمُها كتائب الجهاد بالذلّ، وتسمُ خرطومَها
بالمهانة ، وتلصق أنوفها بالرغام ، وتُظهرها أمام العالم على حقيقتها ،
وتكشف أمام الناس جميعا سوءتها ، فيُهراق من دماءهم ، ماشاء الله أن يُهراق
بالحق ، جزاءَ ما سفكوا من دماء المجاهدين في أفغانستان ، وغيرها من بلاد
المسلمين بالباطل .


ـ ويرهقها إنفاقها العسكري فيكون سببا في هلاكها بإذن الله ،

ـ ويسلّطها على عدو آخر يتربّص بالمسلمين بالدوائر ، فيعجّل بهلاكها بإذن الله .

ـ ويجعل سبحانه ذلك كلّه من الكيد لدينه الذي هو دين جميع المرسلين ، وأمة محمد صلى الله عليه المصطفين على العالمين .

فتأمل هذه العجيبة !



في الوقت الذي حازت أمريكا فيه ،على تمام القدرات الإستخباراتية ،
والتطوّر في وسائل التجسس ، والآلات البالغة التعقيد في مراقبة كلّ شيء ،
وكان من المتوقع أنـّه لايعجزها أن تصل إلى أيّ عدوّ لها في الأرض ، وتكشف
مُسبقا كلّ خططه ،


لكنّ الذي حدث ـ وسبحان العزيز الحكيم ـ أنـّه لم
تكن أمريكا أشـدّ عجزاً ، في الوصول إلى معلومات عن عدوّ لها ، هـو أفقر
الأعداء في وسائل تكنولوجيا التجسّس ، وأبعد المناوئين لأميركا مسافةً بينه
وبين تطورها التكنولوجي الإستخباراتي ،


حتى إنّ قيادات الجهاد
العالمي ، تتحدّى أمريكا بالظهور العلني المتكرر ، وبأشدّ عبارات التحدّي ،
والتهديد ، وتنفذ تهديداتها بقوّة تفوّق توقعات عدوّها غالبا ,


ومع
ذلك تقف أمريكا عاجزة تماما عن استعمال آلاتها الإستخباراتية العملاقة ،
فصارت في أيديها ، كأنهّـا عدم لافائدة فيها البتة ، وصدق الله تعالى
العظيــم إذ يقول : ( ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لايعجزون ) .

فتأمل هذه العجيبة !


5ـ في الوقت الذي سخّرت أمريكا ، وأذنابها من الدول الخاضعة لها، هيئات الفتوى ، وشيوخ الزيف ، للشهادة بالزور على أن :

المشروع
الأمريكي الصليبي لايناقض الإسلام ، فصمّوا الآذان بكذبهم أنّ الأعداء
معاهدون مستأمنون ، جاؤوا بعهد الله ، وأمانة الله ، وفق شريعة الله !!،
ولا يجوز حتّى التحريض ضدّهم ، وذلك من الإثم العظيم ، والزور الجسيم ،


وأنّ
المقاومين للمشروع الأمريكي ، من المجاهدين باللسان ، والسنان ، هم
الخوارج الذين مشروعهــم يناقض الإسلام ! وأنّ التحريض ضدهم بل التبليغ
عنهم ، حتى لو سجنوا ، أو عذّبوا ، أو قتلوا ، من صلب التوحيــد ، ومن
التمسك بالنهج الرشيد !!

وكان من المتوقع أن تنجح هذه الأكاذيب ، في مسخ عقول المسلمين ، وتلبّس الحق بالباطل ،

لكنّ
الذي حدث ـ وسبحان العزيز الحكيم ـ أن المسلمين ازدادوا بصيرة بكراهية ،
وبغض ، وعداوة المشروع الأمريكي ، وسقط من أعينهم كلّ من يدافع عنه ، حتى
أظهرت جميع استطلاعات الرأي في البلاد الإسلامية ، أن أمريكا لم تكن قطّ
أكثر بغضا في قلوب المسلمين منها اليوم ،

فتأمّل هذه العجيبة !



في الوقت الذي أنفق الأعداء المليارات ، وأستهلكوا جهودا ًلاتعـد ، مرت
عليها أزمانٌ لا تحُصى ، لتخنيث شباب المسلمين ، وإفساد أخلاقهم بتقديم
مســـوخ ( ستار أكاديمي ) لهم أنموذجا يحتذى بـه ، وكان من المتوقع أن
تُعدم الرجولة تماما ، من شباب الإسلام ، وسط هذا الكم الهائل من البث
المخنّث الهائل في أجواء العالم الإسلامي!


لكن الذي حدث ـ وسبحان
العزيز الحكيم ـ أنّ صورة واحدة للزرقاوي ـ مثلا ـ وهو يحمل شارة العزّة ،
ويخاطب الأمّة بخطاب الرجولة ، ويعدها وعدَ الأبطال، لاتكلف المجاهدين شيئا
، لكنها تُبــثّ في نفس وسائل الإعلام المفسدة كأنّه رغما عنهـا !!
فتُحطّم في لحظات ، كلّ تلك المؤامرات الإعلامية الغربية على أمتنا ،
وتجعلها هباء منثورا ، وتُخرج مئات الرجال ، الذين يرفضون أن يكونوا مخنثين
، يتتبّعون أخبارهن الساقطة في كل وسيلة إعلامية !

فتأمّل هذه العجيبة !



في الوقت الذي حشدت أمريكا كلّ ما ملكت من تمكين مادي ، ومعنوي ، للقضاء
على حركة طالبان ، وهي في المعايير المادية أضعف دولة في الأرض ،وأقلّها
خبرة في وسائل ، ومكايد، ومكر ، الصراعات الدولية ، وكان من المتوقع أن
تنتهي هذه الحركة إلى الأبد ، وتزول فلا يبقى منها أحد ، ويصبح قادتها أسرى
في سجون العدوّ ، يقدمهم أنموذجا لمن يتمرد على فرعون العصر أمريكا ، كما
قدم صدام حسين!


لكن الذي حدث ـ وسبحان العزيز الحكيم ـ أنّ طالبان
وفقها الله ، ونصرها ، تزداد يوما بعد يوم قوة وعدداً ، وتتعاظم كلّ يوم
نكايتها بعدو أكثر منها عتادا ، وعدداً ، وأما قادتها فأكثرهم بخيـر ، وأتم
عافية ، لاسيما الملا أمير المؤمنين محمد عمر المتوكل على ربه ، فهو أعلى
الأمراء فخـرا في الأرض ، وأعلاهم قامة في المجد ،وأرفعهم رأسها في العـزّ .

فتأمل هذه العجيبة !!



في الوقت الذي استهلكت أمريكا كلّ ماتملك ، من مال ، وخبرة سياسية ، وشراء
للذمم ، وتسخير لمن يطيعها من الشعوب ، والأمم ، لتنصيب حكومات دُمى تمثل
مشروعها ، يرضى عنها الناس ، وتظهر أمامهم قدرة أمريكا على تحقيق الأمن ،
والاستقرار ، في البلاد التي تحتلها، وكان من المتوقع أن تنجح فيما ترمي
إليه ،


لكن الذي حدث ـ وسبحان العزيز الحكيم ـ أنّ أكثر الحكومات
فشلاً ، وأكثرها تخبطاً، وأعظمها إفساداً في البلاد ، واستعباداً للعباد ،
هي التي تنشأ تحت الاحتلال الأمريكي ، كما في أفغانستان ، والعراق ، وكذا
الصومال ، ذلك أن الله تعالى أبى إلا أن يظهرهم على حقيقتهم ،كما قال : (
ألا إنهم هم المفسدون ولكن لايشعرون ) .

فتأمل هذه العجيبة !



في الوقت الذي قدمت الدول التي رضيت بالعبودية لأمريكا ، كلّ ما تملك
لإرضائها ، وخضعت لها حتى سجدت تحت أعتابها ، وكان من المتوقع أن تكافئها
بأن تمكنها وتحميى كراسي حكامها ،


لكن الذي حدث ـ وسبحان العزيز
الحكيم ـ أنّ أمريكا أصبحت تخطط لتغييرها ، وتتآمر ضدها مع معارضيها في
الداخل ، وتوسّع عليها المكر والخديعة ، وتُزعجها بالحديث عن الإصلاحات في
نظام الدولة ، وعن تداول السلطة ، وتنتقدها لمنع الحرية للمعارضين ، حتى
صارت امريكا هي التي تدعو إلى الخروج التدريجي على تلك الأنظمة ، بينما
يجتهد علماء السوء بتثبيت كراسي أولياء أمريكا بدعوى أنّ الاعتراض على
سياستهم مذهب الخوارج ، والواقع أن مذهب الخوارج تتبناه أمريكا نفسها التي
ابتليت هذه الأنظمة بالخضوع لها ، وابتليت بأن سُلّطت عليها !!


ثم
أصبحت أمريكا تستغلها في حروب بالوكالة ، تدمّر تلك الأنظمة ، وتثقل كاهلها
، فيذهب عنها الأمان الذي نشدته عند أعداء الله تعالى ، فابتلاها الله
بالخوف ، والرفاه الإقتصادي الذي نشدته عند الكفرة ، فابتلاها الله بالفقر
واضطراب الأسواق المالية ، وكذلك كلّ من ترك الله لغيره ، عذّبه الله بذلك
الغير ، ومن طلب الأمان عند غيره ، فهو ذاهب إلى خوفه من غير أن يشعر ،
كماقال تعالى ( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم
مهتدون ) .

منقوول لعيونكم :فيونكة حمرا:::عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  2068125993:وردة زهرية :عشرة من عجآئب قدرة الله . . .  721972918
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kfllasfk-132.banouta.net
 
عشرة من عجآئب قدرة الله . . .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ممـلكـةة ~ جـودي :: الفئة العاشرة :: آڵډۑڹ رآۑٺڹآ..~-
انتقل الى: